بعد 16 عاماً و4 محاكمات وأوجه عوار إجرائية بلا حصر، ما زالت الاتهامات بحق باحثة علم الاجتماع المعروفة بالتزامها بحقوق الأقليات في تركيا، بينار سيليك، بلا أساس، ليأتي حُكم المحكمة العليا أخيراً بإسقاط عقوبة السجن المؤبد عنها. في عام 1998 تم اتهام بينار سيليك بدعم حزب العمال الكردستاني والإرهاب.
نظمت الفدرالية الدولية لحقوق الإنسان عدة بعثات مراقبة قضائية لإلقاء الضوء على أوجه العوار الإجرائية وشاركت في حملة لحشد المجتمع الدولي ضد استمرار المضايقات القضائية بغير وجه حق التي تستهدف بينار سيليك. سوف تُفتح القضية للمحاكمة من جديد للمرة الخامسة.
لقراءة المزيد
للمزيد من المعلومات انظر تقرير بعثة المرصد.