أفادت سهير بالحسن، رئيسة الفدرالية الدولية، "إن من الضروري أن تُتخذ خطوات ألان لتحقيق وضمان التساوي في الحقوق بين الرجال والنساء كأساس للمجتمعات الديمقراطية.و نحن نوجه هذه الرسالة إلى حكومات المنطقة لأن مكافحة التمييز والعنف ضد المرأة هو قبل كل شيء مسألة تتعلق بالإرادة السياسية ".
كما أستلم الدكتور نبيل العربي نسخة من "النداء من أجل المواطنة و المساواة" اللاتي بادرت به ثمانية نساء عربيات و تم نشره يوم المرأة العالمي لعام 2012 وتم إمضاؤه من قبل أكثر من ثلاثين ألف شخص. ويدعو الموقعون على النداء الحكومات والأحزاب السياسية والمجتمع المدني في بلادهم لضمان "كرامة النساء ومساواتهن التامة مع الرجال وحتى لا يقع التضحية مرة أخرى بحقوق النساء بتعلة الأوليات"
لقراءة العشرون إجراءا من أجل المساواة
لقراءة التقرير الكامل "النساء والثورات العربية: أي ربيع للنساء؟