الفيدرالية الدولية لحقوق الإنسان

الوضع اإلنسانً

– 13.5 مليون سوري، أي نحو 70% من عدد السكان، باتوا في حاجة إلى مساعدات إنسانية، مثل الماء، والغذاء، والرعاية الصحية، والمأوى.
– نحتاج إلى ما يقرب من 8 مليار دولار هذا العام فقط، للاستجابة للأزمة الإنسانية في سوريا والمنطقة.
– متوسط الأعمار تراجع بأكثر من 20 سنة منذ 2011.
– أكثر من 3 من بين كل 4 سوريين أصبح من المعوزين.
– أظهرت صور الأقمار الاصطناعية أن أكثر من 83% من الأنوار في سوريا انطفأت منذ بدأت الحرب.

الحصار والاعتقال

– الغذاء، والماء، والأدوية تُمنع عمدًا عن ما يصل إلى مليون إنسان في المدن المحاصرة.
– 49 من بين 52 (94%) من المناطق المحاصرة، تحاصرها قوات موالية للرئيس السوري بشار الأسد.
– عشرات الآلاف من السوريين يتم احتجازهم في شتى أنحاء سوريا، في مرافق يتزايد عدد الوفيات فيها بشكل مستمر، حتى أن رئيس لجنة التحقيق الأممية المعنية بسوريا صرح بقوله: "الحجم الهائل للوفيات بين صفوف المعتقلين يوحي بأن الحكومة السورية مسؤولة عن أفعال ترقى إلى الإبادة التي تعتبر جريمة ضد الإنسانية."

الأطفال

– 7.5 مليون طفل في سوريا يترعرعون وهم لا يعرفون شيئًا سوى النزاع
– 6 ملايين طفل يحتاجون إلى مساعدات منقذة للحياة
– 2.1 مليون طفل سوري يترعرعون لاجئين
– يفر أكثر من 3,000 طفل يوميًا من منازلهم منذ 2011.
– انخفضت نسبة الالتحاق بالمدارس إلى 6% في بعض مناطق سوريا.

الهجمات

– لقي ما لا يقل عن 250,000 مصرعهم وفق الأرقام التي أعلنتها الأمم المتحدة، بينما تقدر منظمات أخرى عدد القتلى بأكثر من 450,000 إنسان.
– جرت مهاجمة مرفق رعاية صحية واحد كل يومين بين يونيو/حزيران وأغسطس/آب 2015. الحكومة السورية والقوات الحليفة لها مسؤولون عن 90% من الهجمات على المرافق الطبية وعن 95% من الهجمات على أفراد المهن الطبية.
– أنقذ عمال الإغاثة السوريون العُزَّل حياة 50,000 إنسان، والعدد في تزايد.
– تم تسجيل أكثر من 4000 هجمة على مدارس منذ 2011.

النزوح

– أجبر أكثر من 10.5 مليون سوري على الفرار من منازلهم رعبًا.
– يشكل السوريون أضخم عدد للاجئين الآن على مستوى العالم. في سنة 2012، أول سنة كاملة من القتال، فر 100,000 سوري عبر حدود وطنهم. ارتفع الرقم الآن إلى 4.3 مليون وما زال في تزايد.
– تنزح في المتوسط 50 أسرة سورية، كل ساعة، عن منازلها منذ 2011.

Tweets sur #WithSyria